دان وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، "بشدة المحاولة الإنقلابية في أرمينيا"، مشدداً على أن "تركيا ضد أي محاولة انقلابية في العالم".
وكان حزب ارمينيا المزدهرة، دعا رئيس الوزراء نيكول باشينيان إلى "اغتنام الفرصة الأخيرة للخروج من السلطة من دون حدوث أي اضطرابات، وعدم قيادة البلاد إلى حرب أهلية وإراقة دماء".
في وقت شدد باشينيان على أن "جيش بلاده لا يزال مواليا له، على الرغم من إصدار هيئة الأركان العامة بيانا طالبت فيه باستقالة الحكومة"، مؤكداً أن "الوضع في أرمينيا لم يخرج عن السيطرة، وهو وأفراد عائلته لا ينوون مغادرة البلاد".