أشار الوزير السابق ريشارد قيومجيان، إلى أنّ "عام 1994، فجّر الثنائي الأمني اللبناني- السوري كنيسة سيدة النجاة، لقمع مَن قال لا للاحتلال السوري".
ولفت في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنّ "اليوم، الثنائي الحاكم يفجّر البلد سياسيًّا واقتصاديًّا واجتماعيًّا، ويدمّر الجمهوريّة"، مؤكّدًا "أنّنا هنا. نقولها لا مدوّية، لا لعهدكم، لا لمحوركم، ولا لوصايتكم".
وأرفق التصريح بِوَسمَي: "لكل احتلال بطريرك، ومع بكركي".