اعتبر المتحدث باسم اللجنة المنظمة لزيارة البابا فرانسيس في وزارة الخارجية العراقية، أحمد الصحاف، أن "القرار الحكومي باعتبار السادس من آذار من كل عام يوما وطنيا للتسامح والتعايش، يؤذِن بانطلاقة تعزز الحوار وتعمّق المشتركات على أساس إنساني".
ولفت لحاف إلى أن "اللقاء التاريخي بين قطبي السلام والتسامح، المرجع الأعلى السيد علي السيستاني وقداسة الحبر الأعظم، انعكس قراراً حكومياً بأن يكون يوم السادس من مارس من كل عام يوماً وطنياً للتسامح والتعايش".
كما شدد على أن "هذا القرار الحكومي يؤذِن بانطلاقة تعزز الحوار وتعمّق المشتركات على أساس إنساني".