اعلنت بلدية صيدا عن "مواصلة عمليات تنظيف شاطىء المدينة من كتل القطران الأسود، التي إنتشرت على طول الشاطىء ما أدى إلى حصول التلوث الذي تم الإعلان عن مصدره أواخر الشهر الفائت من داخل الكيان الصهيوني". هذا وانتشر نحو 75 متطوعا ومتطوعة من الجمعيات الأهلية والبيئية وورش البلدية وشركة NTCC حيث قاموا بغربلة الرمل على الشاطىء، ولا سيما قبالة المسبح الشعبي وشمال المدينة والقملة، وقاموا بإزالة بقايا القطران الأسود وجمعها في أكياس.