أشارت مصادر دبلوماسية، لصحيفة "الجريدة" الكويتية، إلى أن الفرنسيين أبدوا كل تفاؤل لنتيجة اتصال الرئيس إيمانويل ماكرون بولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
ولفت إلى أنه "لقد تم تحقيق الكثير من النقاط المشتركة، والبحث سيكون مستمراَ للمزيد من التفاهمات."
ولا تنفي المصادر إمكانية أن تجري الزيارة المؤجلة للرئيس الفرنسي إلى السعودية هذا الشهر، في خطوة مرتبطة بأن السعودية ستكون في صلب مفاوضات الأوروبيين والأميركيين مع الإيرانيين من بوابة حرب اليمن ووقفها، والإستجابة للمبادرة التي تقدمت بها السعودية.