أوضحت نائبة رئيس "التيار الوطني الحر" المحامية مي خريش، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، انه "نعرف أحدُهم يتسكع على أبواب القصور في العواصم مستجدياً موعداً لم يأتِه منذ زمن، وينتظر أن يفكَ الملوك أسره، ويستنجد بأحد الأمراء ليعفيه من ديونه المتراكمة، ويصور نفسه على أنه فاعلٌ في الحياة السياسية ويتوهم انه مقرر في تركيا وروسيا، وهو بالكاد يمون على أهل بيته".