أعرب السفير الأميركي في العراق ماثيو تولير، عن قلقه من استمرار قصف بعض القوافل التي تحمل مساعدات إلى العراق.
وأكد أن "الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن ركز على الجوانب المشتركة كما ركز على مصلحة العراق، فالحوار أظهر الالتزام الجدي من قبل الرئيس الأميركي جو بايدن، وبلادي راضية على الدعم القوي الذي تقدمه الحكومة العراقية في حماية المنشآت الأجنبية".
هذا وتتعرض بعض الأرتال التي تنقل الدعم اللوجستي للتحالف الدولي في العراق بقيادة الولايات المتحدة، إلى الاستهداف بشكل مستمر بالعبوات الناسفة من قبل جماعات مسلحة.