أفادت وكالة الصحافة الفرنسية عن تجدّد أعمال العنف في إيرلندا الشمالية.
هذا وعاد شبح الصراع الطائفي ليخيم فوق إيرلندا الشمالية، إذ أنهت أعمال عنف يعتقد أن "الوحدويين" المؤيدين للبقاء في الممكلة المتحدة وهم من البروتستانت يقفون وراءها، أسبوعها الأول.
وفي آخر حلقة من الاشتباكات التي تعيد إلى الأذهان ذكرى ثلاثة عقود من "الاضطرابات" الدامية بين القوميين المؤيدين لإيرلندا والوحدويين أدت إلى سقوط 3500 قتيل، تسببت أعمال عنف ليلية اندلعت، مساء أمس الأول، بإصابة 50 من رجال الشرطة وصحافي. وأضرم متظاهرون في منطقة لانارك واي في بلفاست النيران في حافلة.