هنأ الوزير السابق نقولا تويني "اللبنانيون والعرب بحلول شهر رمضان المبارك، علنا نحذو حذوه في الايمان والصيام الذي يواكب ايضا هذه السنة مع صيام المسيحيون الارثوذكس ومن قبلهم الكنيسة الغربية ان نعود جمعيا الى نصرة الضعيف فردا او بلادا، وان يعود السلم الى ديارنا العربية وان يفك الحصار الداخلي والخارجي عن لبنان".
وأضاف في بيان الى أنه "لأن لا مجال للتقدم والرقي وفك النزاعات العربية العربية واللبنانية اللبنانية الا بفتح الديار العربية والحدود لنصرة بعضنا البعض والعدول عن مشقات املاآت السياسات الخارجية والتقارب والتحبب من اهلنا وقومنا".
