شدد وزير العمل الإيطالي أندريا أورلاندو على أن "خطة الحكومة تقوم على التطعيم أولا، لتكون إعادة فتح الأنشطة الاقتصادية هي النتيجة"، موضحاً ان "فتح الأنشطة بلا تمييز وبدون تطعيم يعني المخاطرة بإعادة الإغلاق في الحال، كما تعلمنا من حالة جزيرة سردينيا، وأن الطريقة الصحيحة هي الإسراع باللقاحات ودعم الشركات بمزيد من الانتقائية".
ولفت الى ان "إعادة فتح الأنشطة لا تتم بإجراء المقابلات، بل بالمعطيات التي يجب تحقيقها والحفاظ عليها إذا كنا لا نريد تأثيرا ارتداديا"، معتقداً ان "الحزب الديمقراطي هو خير مؤيد لإعادة الفتح بأمان، لأنه يركز على حماية الصحة التي لا ينبغي أن تتعارض مع الاقتصاد، فلا أحد يجب أن يخاطر بحياته من أجل العمل".