أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، أن "الإرهاب النووي في نطنز بداية لدوامة خطيرة لا يمكن احتواؤها إلا من خلال إنهاء الإرهاب الاقتصادي الأميركي للإدارة الأميركية السابقة".
ولفت الى انه "ليس أمام الرئيس الأميركي جو بايدن، ونائبته، كامالا هاريس من خيار سوى العودة الى الاتفاق النووي الذي جرى في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، أو مواصلة فشل حملة الضغوط القصوى التي قام بها ترامب"، مشددا على أنه "ليس أمام إدارة بايدن الكثير من الوقت لرفع العقوبات".