اعلن رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز، ان الملك الأردني عبدالله الثاني يدفع ثمن مواقفه السياسية فيما يخص القضية الفلسطينية والبعض سعى لإضعاف دورالأردن وإثارة الفوضى فيها".
وأوضح الفايز أن "الأردن يعاني اقتصاديا والبعض استغل وضعه الاقتصادي لزرع الفتنة بين الشعب الأردني وإثارة الفوضى، إلا أن الشعب التف حول الملك رغم وجود القلة القليلة التي تحاول زرع الفتنة وإثارة الفوضى، لكن الدولة الأردنية عالجت الموضوع بحكمة وتروي وهنالك الكثير من التقارير من مؤسسات أوروبية تقول إن هنالك تدخل من دول إقليمية والإدارة الأميركية وجاريد كوشنر، صهر ومستشار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب".