أعلنت الحكومة الفرنسية تجنيس أكثر من ألفي موظف أجنبي بينهم 665 قاصرا نظير مساهمتهم في مكافحة فيروس كورونا.
وكانت وزيرة الدولة المكلفة بشؤون المواطنة مارلين شيابا قد أصدرت توجيهات في أيلول لتسريع النظر في طلبات تجنيس الموظفين الأساسيين الذين "ساهموا بفعالية" في مكافحة فيروس كورونا .
وهذا القرار يسمح لهؤلاء بالتقديم للحصول على الجنسية بعد عامين فقط من الإقامة في فرنسا بدل خمسة أعوام.
يذكر أن الإجراء يشمل العاملين في قطاع الصحة وأعوان الحراسة وعمال النظافة ومقدمي الرعاية المنزلية ومربيات الأطفال.