لفت عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب فيصل الصايغ، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي إلى انه "فيما يمرّ لبنان بأزماتٍ لم يعهد لها مثيلاً، ويحتاج إلى ترميم صورته أمام المجتمع الدولي، من خلال أداءٍ ينبغي أن يكون استثنائياً ومتطوّراً ومتميّزاً لوزارة الخارجية الزاخرة بالكفاءات، من دبلوماسيين وإداريين، نُفاجأ بحجم الشكاوى الواردة عن "الأمانة العامة" للوزارة التي يصفون أداءها بالكيدية والتسلّط، ويتهمونها باختلاق صراعاتٍ مع بعض أفضل السفراء ومحاولة "تطويع" الموظفين بأسلوبٍ بوليسي لا يليق بالتاريخ العريق لهذه الوزارة، ولا بصورة لبنان".