توقفت أمانة الاعلام في حزب "التوحيد العربي" "عند ما يحصل في فلسطين المحتلة والقدس" داعية إلى الوقوف "صفاً واحدا خلف الشعب الفلسطيني المناضل ومقاومته بوجه آلة الدمار الإسرائيلي وكل محاولات الاعتداء على قدسية المسجد الأقصى او النيل من الهوية العربية لمدينة القدس ومقدساتها".
ورأت أن "دفاع الشعب الفلسطيني عن قضيته العادلة سيعيد فتح ملف القضية الفلسطينية على الساحة الدولية من جديد والبحث عن حل يضمن حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم على كامل التراب الفلسطيني".
ودعت دول العالم المؤيدة لحق الشعوب في تقرير مصيرها وشعوب العالم وبخاصة الشعوب العربية التي ما انفكت عن نصرة الشعب الفلسطيني وتقديم التضحيات، الى مزيد من التضامن والتضحية والوقوف بجانب الشعب الفلسطيني ودعمه بكل الوسائل المتاحة لإنهاء الاحتلال الصهيوني والحصول على كامل حقوقه المشروعة ومعاقبة الكيان الغاصب على ارهابه و جرائمه ضد الإنسانية وعدم الإفلات من العقاب.