افاد مراسل النشرة في النبطية ان "معظم محطات المحروقات في المدينة أقفلت ابوابها ورفعت خراطيمها، وتمنعت عن تنفيذ توجيهات مدير عام وزارة الاقتصاد محمد أبو حيدر بتوفير المحروقات للمواطنين، باستثناء عدة محطات لا تتجاوز الـ 4 في كل النبطية ومنطقتها فتحت ابوابها".
هذا وشكا الكثير من المواطنين من ان الازدحام الذي يعانون منه سببه "قيام بعض اصحاب المحطات" بتشغيل "ماكينة واحدة وخرطوم واحد" من بين 4 ماكينات على الاقل تتواجد في كل محطة، مما يتسبب بالبطء والازدحام وحتى الفوضى، اضافة الى بات هناك محطات تعتمد "مجموعات تطبيق واتس اب" لبيع البنزين في فترات الليل ولمحسوبيات من المواطنين دون غيرهم.