اكتشف خبراء من معهد الطبّ الشرعي في السلفادور، وجود رفات 14 شخصًا على الأقل في حديقة منزل الشرطي السابق هوغو إرنستو أوسوريو تشافيز، في تشالتشوابا، على بعد 90 كيلومترًا غرب العاصمة سان سلفادور.
وإلى هؤلاء الضحايا الـ14 الّذين عَثرت عليهم الشرطة مدفونين، تُضاف جريمة قتل امرأة وابنتها أوقف بسببها ضابط الشرطة المذكور في 8 أيّار.
وكانت لضابط الشرطة السابق سوابق جنائية وسبق أن حوكم بتهمة الاغتصاب.
وقد سُجّلت في السلفادور 1322 جريمة قتل العام الماضي، بمعدّل 20 جريمة قتل لكلّ 100 ألف نسمة، وهي واحدة من أعلى المعدّلات في العالم.