اعلن الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، ان "القيود المؤسساتية منعته من التحدث علنا عن عمليات قتل الأميركيين من أصل إفريقي خلال الفترة التي قضاها في البيت الأبيض"، مشيراً الى "وقوع العديد من عمليات القتل البارزة للأميركيين السود بما في ذلك تريفون مارتن، ومايكل براون، وآلتون سترلينغ، خلال فترة وجوده في منصبه كرئيس للبلاد، لكنه أوضح انه لم يكن يرغب آنذاك في التدخل بتحقيقات وزارة العدل الخاصة بهذه القضايا".
وشدد على انه "صحيح انه فاز في الانتخابات عام 2012، لكنه لم يفز بأعضاء الكونغرس، ولم يسترد مجموعة من المحافظين، ولم يفز بمجموعة من المشرعين".