اعلنت وزارة الدفاع الفرنسية ان "قواتها علقت عملياتها العسكرية المشتركة مع القوات المالية، لأن البلد الواقع غربي أفريقيا يشهد مرحلة سياسية انتقالية"، موضحة ان "هذا القرار الذي تم اتخاذه بعد مشاورات مع السلطات والجيش في مالي، سيتم تقييمه مرة أخرى خلال الأيام المقبلة".
هذا وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد هدد قبل أيام بـ"سحب قوات بلاده من مالي في حال سارت الأخيرة باتجاه ما سماه بالإسلام الراديكالي".