لفت وزراء خارجية الصين واتغ يي وأفغانستان محمد حنيف أتمار وباكستان شاه محمود قريشي في بيان صدر عقب اجتماع افتراضي لهم، الى أن بدء انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان زاد عملية السلام والمصالحة في أفغانستان".
ودعوا إلى "نهج مسؤول ومنظم لعملية انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان، للحيلولة دون تدهور الوضع الأمني في أفغانستان ومنع قوى الإرهاب من اغتنام الفرصة".
وأشاروا إلى أنهم يتطلعوا "لعودة حركة "طالبان" إلى المسار السياسي"، مؤكدين أنهم "لا يؤيدون تشكيل أي حكومة في أفغانستان باستخدام القوة العسكرية"، مشددين على "ضرورة إيجاد حل سلمي للصراع الداخلي في البلاد".