لفت الوزير السابق أشرف ريفي الى أن "عشرة أشهر مرت على تفجير المرفأ، وأربعة أشهر على إغتيال لقمان سليم والسلطة المنبثقة عن القتلة لا تجرؤ على إجراء تحقيقات تكشف القاتل، وبعد تفجير مسجدَي السلام والتقوى، تولّى القاضي آلاء الخطيب بشجاعته ووطنيته التحقيق وأصدر قراراً إتهامياً إستثنائياً حدّد فيه الجناة".
ولفت في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي، الى أننا "في ملف تفجير المرفأ، نثق بالقاضي طارق البيطار زميل آلاء وبجرأته وشجاعته، وبالمسؤولية الوطنية التي يتحلى بها، نثق أنه سيتجاوز كل الصعوبات، وسيعلن الحقيقة إنصافاً للشهداء والجرحى وأهاليهم ولبيروت التي نُكبت بهذه الجريمة".