استغرب اساقفة زحلة والبقاع بعد اجتماع عقدوه ظهور جماعات غريبة في نطاق ابرشياتهم من دون حق كنسي او مدني، مستنكرين عمل هذه الجماعات التي تقتنص ابناء الأبرشيات مستهدفة اقناعهم بان الحقيقة هي عندها بدءا بانتهاك سر المعمودية الواحدة لمغفرة الخطايا.
وطلب المجتمعون من كهنة الرعايا ومن ابنائهم المؤمنين الإنتباه لعدم الانجرار وراء مَن يدّعون التبشير بطرق ملتوية مستخدمين الحاجات المادية لدى شريحة لا بأس بها من ابنائنا، مؤكدين متابعة اجتماعاتهم المفتوحة مع المعنيين من الكنائس كافة للوصول الى ترشيد هذه الأمور.