صوت البرلمان الألباني على إقالة الرئيس إيلير ميتا، على خلفية تصريحات أشار الحزب الحاكم إلى أنها تدعو للعنف وتنتهك الدستور، فقد صوت نحو 104 من إجمالي نواب البرلمان البالغ عددهم 140 نائبا لصالح إقالة الرئيس قبل أكثر من عام على نهاية ولايته.
وهذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها ألبانيا حدثا من هذا القبيل، منذ إدخال نظام التعددية الحزبية في 1991.
ومن المتوقع أن يصدر حكم المحكمة الدستورية، التي يلزم موافقتها لإضفاء الصفة الرسمية على قرار البرلمان، خلال 3 أشهر.