تقدم يمين الوسط الفرنسي على التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبن الذي لم يحقق النتائج المتوقعة له في الدورة الأولى من انتخابات المناطق والمقاطعات الفرنسية، وسط نسبة امتناع عن التصويت عالية جدا كتقديرات أولية.
وأشار نائب رئيسة التجمع الوطني جوردان بارديلا الى أن "انتفاضة لا تزال ممكنة" قبل الدورة الثانية الأحد المقبل، في وقت لم يتصدر حزبه في أي من المناطق الست من أصل 13.
أما حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "الجمهورية إلى الأمام"، فلم يحقق نتائج لافتة قبل أقل من سنة من الانتخابات الرئاسية.