اعلن وزير الخارجية الألماني هايكو ماس ان "القوى العالمية تحرز تقدما في محادثاتها مع إيران، بشأن إحياء الاتفاق النووي، الذي يرجع تاريخ توقيعه إلى عام 2015"، موضحاً انه "يمكننا التوصل لاتفاق بشأن برنامج إيران النووي حتى بعد فوز رئيس إيراني يوصف بأنه متشدد، اي الرئيس الجديد إبراهيم رئيسي".
بدوره شدد مدير مكتب الرئيس الإيراني محمود واعظي، في وقت سابق، على ان "مفاوضات فيينا حول الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، لا تشمل السياسة الخارجية لطهران، كما أنها لا تشمل أيضا برنامجها الصاروخي والدفاعي".