أشار رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب، إلى أنه يدرك "الضغوط التي تتعرّضون لها خلال هذه الفترة الصعبة. أتفهّم وضع العسكري الذي يُطلب منه مواجهة الذين يرفعون شعارات الاعتراض على الأوضاع المعيشية والاجتماعية والمالية".
ولفت دياب، في مستهل اجتماع المجلس الأعلى للدفاع، إلى أن "هناك فرق بين الاعتراض، وبين الاعتداء على الناس وعلى أملاكهم وأرزاقهم. قطع الطرقات لا يعبّر عن الناس، ويحصل ضدهم. الفوضى وتكسير السيارات والاعتداء على الجيش ليسوا تعبيراً عن حالة اعتراض".