أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن اقتصاد لبنان بأزمة بسبب عقود من الفساد وسوء الإدارة من قبل قادته السياسيين، مشيرة الى أنه "أوضحنا خلال محادثاتنا مع القوى المعنية في لبنان بضرورة إظهار القادة السياسيين مرونة لتشكيل حكومة قادرة على تطبيق الإصلاحات".
من جهة أخرى أكدت الخارجية الأميركية أن تركيا كانت شريكا بناء ومفيدا للغاية عندما يتعلق الأمر بأفغانستان، معتبرة أن أي حكومة أفغانية يتم تنصيبها بالقوة لن تقبل أو تعتبر شرعية ولن يساعدها المجتمع الدولي، مؤكدة أن "بقاء جنود لنا في أفغانستان ضروري لحماية دبلوماسيينا هناك، و الولايات المتحدة لا تعتزم أبدا التخلي عن مسؤولياتها".