نوه "المجلس الوطني لثورة الأرز" بمواقف الكرسي الرسولي تجاه لبنان بوصفه "نموذجا حضاريا كملتقى للتعايش المسيحي - الإسلامي".
وأعربوا في بيان عن رفضهم "أي مسودة مشروع يشتم منها رائحة إرتهان أو تبعية لسلطة فاسدة أغرقت البلاد بالديون والمصائب والويلات والتبعية".
هذا ودعوا الى "رفع الغطاء عن جميع القادة المسيحيين الفاشلين، وتنظيم هيئة مسيحية جديدة من النخب تكون متحررة من القيود والإرتهانات الحزبية، ويكون معيار نزاهتها على أساس إلتزامها الديني والوطني الحر والضغط بكل الوسائل المتاحة لتطبيق ما صدر من قرارات دولية خاصة بشأن الأزمة اللبنانية".