لفت عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله، الى أن "الدواء هو قبل الخبز والبنزين والكهرباء، فالأمن الدوائي في خطر بسبب ضياع الجهة المسؤولة عن الأزمة، والحكومة المستقيلة تتهرب من ترشيد الدعم للسلع، ومنها الأدوية".
وشدد النائب بلال عبدالله على أن "المصرف المركزي يعد ولا ينفذ، ويتهرب من إعطاء الأرقام، وشركات الأدوية تتعاطى بنفس الآليات والمعايير، وكأن البلد بألف خير".