أشارت رئيسة الحزب "الدستوري الحر" في تونس، عبير موسى، إلى أنهم يبذلون "قصارى جهدنا لقطع الطرق أمام الأخوان لأننا ندرك نواياهم وخططهم". وتابعت، "رفضنا بيع بلادنا وتم تلفيق تهم ضدنا".
ولفتت موسى، خلال مؤتمر صحفي، إلى أن "كتلة الحزب الدستوري الحر الأكثر تعرضا للعنف"، معتبرةًَ أن "ما يجري في البرلمان التونسي هو قلب للحقائق". وأكدت أنهم رفضوا "أن يكون أبناء القرضاوي أعضاء في المحكمة الدستورية".