رأى عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله ان "تراجع إمكانات العناية الاستشفائية والدوائية سيكون له تداعيات خطيرة على الأمن الصحي للمواطن. فقدنا أمس الطفلة جوري، ولم نستطع تأمين سرير عناية لها، وهناك العديد من الحالات المرضية والعمليات تتأجل بسبب هذه الأزمة". وقال: "دعونا وندعو لحالة طوارئ صحية، وعلينا جميعا تحمل مسؤولياتنا".