أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، سعى بلاده من خلال العمل المشترك مع الجانب الجزائري "مساعدة ليبيا لاستعادة سيادتها واستقرارها"، مشدداً على أن "فتح الطريق الساحلي في ليبيا مؤشر جيد للحوار هناك".
وخلال مؤتمر صحفي مشترك، لفت وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة إلى ان "الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون كان حريصا أن تشمل جولتي الأولى عددا من البلدان بينها مصر.
كما أعرب عن أمله في "استرجاع ليبيا لسيادتها الكاملة على أراضيها، وأن تكون الانتخابات نهاية العام، مفتاحا لمصالحة وطنية حقيقة ولبسط سلطة ليبيا على كل أراضيها".