أوضح الوزير السابق اشرف ريفي، في بيان، ان "الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله تحدث عن كمينٍ مزعوم في خلدة، وتجاهل أنه حمى قاتل الشهيد غصن لسنة، ومنع تحقيق العدالة، وتاريخ حزبه حافل بالغدر، فليس المرجع الصالح لتصنِّف الناس، ودماء شهداء ٧ ايار وشهداء الإغتيالات ستلاحقكم حتى النهاية".
وتوجه لنصر الله معتبراً انه "إذا تساءلتم عن إنطلاق محاسبتكم من قِبل اللبنانيين فاعلم أن اللبنانيين كفروا بكم و بالطبقة السياسية الفاسدة وبالقضاء المتحيز الذي أَوقف عدداً من أبناء خلدة في الوقت الذي يسرح فيه مجرموك والقتلة من حزبك، لانك صنّفتهم قديسين، ونطالب القضاء بالإفراج عن الأبرياء الذين أُوقفوا في خلدة بناءً للائحة التي وضعها حزبك".