أعربت عائلة الفرج في وادي خالد، في بيان، عن استنكارها "زجّ اسم علي الفرج في حادثة انفجار بلدة التليل"، مشيرةً إلى أنّ "توجيه أصابع الاتهام لابننا بهذه الجريمة، هو جريمة بحدّ ذاتها، إذ كيف لشخص مسجون منذ ثلاثة أشهر أن يقوم بتخزين هذه الكميّة؟".
ورفضت "التهجّم عليها وتحريف الحقيقة والواقع"، داعيةً الأجهزة الأمنيّة إلى أن "تقوم بدورها وتكشف الحقيقة، وينال كلّ مستهتر بأرواح الناس جزاءه، وإلى وعدم تقاذف التهم في الوقت الّذي لا تزال جثث الشهداء تحترق".