اعتبرت اللجنة الإدارية لمستشفى الطوارئ في صيدا - المستشفى التركي، ان "حادثة عكار الأليمة تشكل دليلا اضافيا على الحاجة الماسة والضرورية لتشكيل مستشفى الطوارىء في صيدا - التركي، وفقا للغاية المعد لها".
وأوضحت اللجنة انها "ومنذ تعيينها في شهر كانون الأول من العام 2020 عمدت الى وضع خطة دقيقة ومتكاملة لتشغيل المستشفى بشكل تدريجي وضمن الإمكانيات المالية المتوافرة، وانهاء كافة الأعمال المتعلقة بصيانة المنشآت والمعدات الطبية وغيرها من الأعمال التحضيرية لمباشرة العمل بالمستشفى وبما فيها الأجهزة الالكترونية ونظام المعلوماتية بمساعدة ودعم الحكومة التركية مشكورة، واعداد خطة مدروسة وواضحة للتوظيف تعتمد على الكفاءة والشفافية والعلنية".