أكد وزير الخارجية الايطالي لويجي دي مايو أنه "يجب ألا تصبح أفغانستان مرة أخرى أرضا خصبة للإرهاب وتهديدا للأمن الدولي، حيث يجب أن نضمن أن تحترم طالبان التزامها بمنع الجماعات الإرهابية من العمل في البلاد".
وشدد دي مايو في خطابه خلال الاجتماع الوزاري الافتراضي الذي ترأسه وزيرا الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن والألماني هايكو ماس، على أنه "في هذا الصدد، يجب أن نعمل مع اللاعبين الدوليين الرئيسيين، فالتحالف الدولي المناهض لتظيم داعش يمكن أن يوفر منبرًا لمناقشة أي إجراء يمكن أن نتخذه في المستقبل".