أشار النائب ميشال ضاهر، إلى أنه "أصبح واضحًا من البيان الوزاري أن تحرير الأسعار صار شاملًا وبالسعر الموازي للدولار، ما عدا الدولار المحجوز في المصارف. ما يعني أنّ المودعين ملزمين بزيادة سحوباتهم بالليرة من المصارف بسعر 3900 ليرة نتيجة ارتفاع الاسعار وهكذا يتمّ حلّ المشكلة المالية واطفاء الخسائر من حسابهم". وأكد أنه "لا ثقة".