أفادت مصادر مطلعة عبر "النشرة"، بأن "التحقيق في نيترات الأمونيوم في البقاع، توصّل إلى التأكيد أن مارون الصقر هو مصدر الكمية التي وجدت"، لافتة إلى أن "البحث لا يزال جارياً لمعرفة إذا ما كانت هذه الكمية لها علاقة بالنيترات التي كانت مخزنة في المرفأ وفقدت كمية منها وإنفجرت الكمية المتبقية، أم مختلفة تماما".
وأشارت المصادر إلى أن "جزءا من التحقيق أحيل إلى النيابة العامة التمييزية لضمه إلى ملف المرفأ"، لافتة إلى أن "التحقيقات الامنية لا تزال جارية، للتأكد إذا ما كانت هناك نيترات مخزنة في أماكن أخرى".