ذكر "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، أنّ "الطائرات الحربية الروسية عادت لتستأنف قصفها الجوّي على منطقة "بوتين-اردوغان"، بعد توقّف القصف في 26 الشهر الماضي".
وأوضح أنّ "المقاتلات الروسيّة نفّذت غارات جويّة على بلدة الزيارة بسهل الغاب، في ريف حماة الشمالي الغربي، دون معلومات عن خسائر بشريّة حتّى الآن"، مشيرًا إلى أنّ "ذلك يأتي بعد ساعات من الحشود الكبيرة والمتبادلة في منطقة "خفض التصعيد"، ولاسيّما إدلب، بين الجانب التركي والفصائل من جهة، وقوّات النظام السوري والقوّات المسلّحة التابعة لها من جهة أخرى".