أشار وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السورية، محمد سامر الخليل، إلى أن "سوريا ستكون خلال المرحلة المقبلة ورشة عمل كبيرة جدا، في الكثير من المناطق، وهي بحاجة إلى جهود كبيرة من الجميع، من القطاعين العام والخاص".
واعتبر، خلال مؤتمر صحفي، أن "فرص الاستثمارات في سوريا كبيرة وواعدة، ومع عودة الأمان بدأ عدد من المنشآت بالدخول إلى سوق العمل"، لافتًا إلى أن حجم المديونية في سوريا ليس كبيرا رغم الحرب، وأنه خلال الحرب كان هناك تراجع في المؤشرات ومعدلات النمو الاقتصادي، وكان عام 2013 الأسوأ على الاقتصاد السوري.