إنتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي، أخبار تقول بأن جمعية المصارف ستنقل مكتبها من بنك بيروت في وسط بيروت إلى محيط المجلس النيابي.
في هذا السياق، نفت مصادر جمعية المصارف للـ"LBCI" أي جملة وتفصيلًا، موضحةً أن "هناك فصلًا كاملًا بين جمعية المصارف التي يترأسها سليم صفير وبين بنك بيروت الذي يرأس صفير مجلس إدارته والذي لديه مجلس إدارة منفصل، كما أن لا علاقة لديه بالجمعية، فبنك بيروت عضو في الجمعية كأي مصرف آخر".
ولفتت المصادر إلى أن "وبعد تحطيم المقر الأساسي لجمعية مصارف لبنان في بيروت، الجمعية أصبحت تعقد إجتماعاتها في إدارات مصارف مختلفة".