أشار النائب بلال عبدالله، في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أن "المطلوب تهدئة الخطاب السياسي الداخلي بين اللبنانيين"، معتبراً أن "الدولة والقضاء مسؤولون عن التحقيق والمحاسبة على ما جرى في الطيونة. ولندع الحكومة تستكمل مشروعها الانقاذي للمحافظة على ما تبقى من عيش كريم للمواطن اللبناني".