أكّد عضو تكتّل "الجمهورية القوية" النائب إدي أبي اللمع، أنّ "كلّ الكلام عن تظاهرة سلميّة نحو قصر العدل، تدحضه الوقائع والفيديوهات وتصريحات الوزراء المعنيّين".
وأشار، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنّ "مسلّحين فائضي القوّة دخلوا شوارع فرعيّة في عين الرمانة، وعمدوا إلى تكسير الممتلكات واشتبكوا مع الجيش اللبناني والأهالي، عن سابق تصوّر وتصميم، لضرب عصفورين بحجر:
- الإطباق على الدولة ومؤسّساتها، وعلى رأسها القضاء والصوت الحر المعارض المتمثّل بحزب "القوات اللبنانية".
-التحريض والتهديد الممنهج منذ أشهر كان واضحًا، ومحاولة ترجمته على الأرض فشلت".