أعربت الخارجية الأميركية، عن قلقها "حيال تقارير تتهم قوات الأمن الميانمارية، بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، في ولاية تشين، وتدمير أكثر من 100 منزل، وكنائس مسيحية.
وأكدت، في بيان، "أننا ندين مثل هذه الأعمال الوحشية، التي يرتكبها النظام البورمي ضد الناس، ومنازلهم ودور العبادة، الأمر الذي يكشف تجاهل النظام التام، لأرواح ورفاهية شعب بورما"، معلنًا "أننا ندعو إلى إنهاء العنف، في البلاد".