أشار مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، في بيان، إلى أنه "قبل الاحتجاجات السلمية، التي كان مقرّرًا تنظيمها، لجأت الحكومة الكوبية إلى إصدار أحكام بالسجن مع النفاذ، وإلى اعتقالات متفرقة، وإلى أساليب ترهيب، في محاولتها الرامية لإسكات صوت الشعب الكوبي".
ولفت إلى أن "الولايات المتّحدة ملتزمة بدعم تحرّكات الكوبيين، الساعين إلى إشاعة تغيير ديمقراطي في إطار حركة اجتماعية وشاملة"، داعياً الحكومة الكوبية إلى عدم استخدام العنف ضدّ المعارضين.