اعتبر وزير الدولة للمالية في اثيوبيا، أيوب تولينا، أن "هناك أدلة على أن القوات الخارجية، تدعم الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، وتقدم دعما من الأقمار الصناعية والأسلحة وهو أمر مؤسف للغاية، هذه حرب بالوكالة".
ولفت، خلال مقابلة تلفزيونية، نشرت وكالة الأنباء الإثيوبية الرسمية مضمونها، إلى أنه "بسبب طبيعة الصراع، يتم تعبئة الشعب الإثيوبي بأكمله لمواجهة هذا التهديد"، مشددًا على أن "الأخبار التي تفيد بأن العاصمة تحت الحصار هي جزء من الحرب النفسية التي تخوضها الجماعة".