أعلن الرئيس التونسي قيس سعيد خلال اجتماع وزاري في قرطاج، أن "يوم 17 كانون الأول، هو يوم عيد الثورة وليس يوم 14 كانون الثاني، كما تم الإعلان عن ذلك في عام 2011"، معتبرًا أن التاريخ السابق غير ملائم، بحسب ما نقلت "وكالة الصحافة الفرنسية".
ولفت إلى أن الانفجار الثوري، انطلق من سيدي بوزيد في وسط البلاد، معتبرًا أنه تم احتواء الثورة، حتى يتم إقصاء الشعب عن التعبير عن إرادته وعن الشعارات التي رفعها.