أكد مصدر مطلع لوكالة "سبوتنيك"، أن "روسيا تخطط لتوسيع وجودها العسكري في جزر الكوريل في المحيط الهادئ، بالإضافة إلى نشر منظومات الدفاع الساحلي باستيون".
ولفت إلى أن "هناك خططا لنشر أنظمة دفاع جوي في المستقبل القريب، بالإضافة إلى العديد من معدات الحرب الإلكترونية في جزيرة ماتوا".
وشدد على أن "الموقع الملائم للجزيرة في وسط سلسلة جبال الكوريل يجعل من الممكن السيطرة على منطقة المحيطات وتغطيتها في الشرق الأقصى، وهو أمر أساسي بالنسبة لروسيا".