وَصف نائب رئيس "المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى" العلّامة الشّيخ علي الخطيب، القرار السوري بفتح الحدود البرية أمام اللّبنانيّين، بـ"الخطوة الإيجابيّة الّتي تحقّق مصلحة لبنان قبل مصلحة سوريا، وتسهم في تعزيز العلاقات الأخويّة بين الدّولتين والشّعبين الشّقيقين، ولا سيّما أنّ لبنان بأمسّ الحاجة إلى تفعيل علاقات التّعاون بين الحكومتين بما يحقّق المصالح المشتركة للبلدين والشّعبين".
وتمنّى في تصريح، لسوريا "المضي قدمًا في مسيرة التّعافي والنّهوض الاقتصادي، بعد انتصارها على مؤامرة تخريبها، وقد تخلّصت من العقوبات والحصار وتحرّرت كامل أراضيها من الإرهاب الصّهيوني والتّكفيري".