طلب مجموعة من المشرعين الأميركيين من وزارتي الخزانة والخارجية معاقبة مجموعة "إن.إس.أو" الإسرائيلية للتجسس وثلاث شركات أجنبية أخرى، يقولون إنها ساعدت حكومات مستبدة على إرتكاب إنتهاكات لحقوق الإنسان.
كما طالب المشرعون في رسالتهم التي بعثوا بها إلى الوزارتين في وقت متأخر من أمس الثلاثاء، بمعاقبة كبار المسؤولين التنفيذيين في شركة "دارك ماتر" الإماراتية لأمن الإنترنت وشركتي "نيكسا تكنولوجيز" و"تروفيكور" الأوروبيتين لمراقبة الإنترنت.